جودة التعليم بأدارة أشمون التعليمية

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ..
لكى تنضم الى اسرة منتدانا عليك بالضغط على اختيار تسجيل ..
ثم تسجبل الاسم الذى ستشارك به معنا وبريدك الالكترونى وكلمة السر لدخول المنتدى ..
وبعد ذلك قم بالذهاب الى بريدك الالكترونى وفتح الرسالة المرسلة من منتدانا ستجد بداخلها رابط لتفعيل اشتراكك ..
قم بالضغط عليه لتفعيل اشتراكك ..
وعندها ستتمكن من مشاهدة الموضوعات والمشاركة بطرح موضوعات ..
فاهلا عزيزى الزائر مشارك وقارىء وناقد لفكر الجودة فى العملية التعليمية ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جودة التعليم بأدارة أشمون التعليمية

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ..
لكى تنضم الى اسرة منتدانا عليك بالضغط على اختيار تسجيل ..
ثم تسجبل الاسم الذى ستشارك به معنا وبريدك الالكترونى وكلمة السر لدخول المنتدى ..
وبعد ذلك قم بالذهاب الى بريدك الالكترونى وفتح الرسالة المرسلة من منتدانا ستجد بداخلها رابط لتفعيل اشتراكك ..
قم بالضغط عليه لتفعيل اشتراكك ..
وعندها ستتمكن من مشاهدة الموضوعات والمشاركة بطرح موضوعات ..
فاهلا عزيزى الزائر مشارك وقارىء وناقد لفكر الجودة فى العملية التعليمية ..

جودة التعليم بأدارة أشمون التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى يهتم بموضوعات الجودة فى التعليم وتطوير الفكر التربوى


    إعداد وتصميم البرامج التدريبية

    MrOne
    MrOne
    Admin


    المساهمات : 201
    تاريخ التسجيل : 14/03/2009

    إعداد وتصميم البرامج التدريبية Empty إعداد وتصميم البرامج التدريبية

    مُساهمة  MrOne الخميس أغسطس 13, 2009 2:20 pm

    إعداد وتصميم البرامج التدريبية

    يعتبر التدريب عملية تعليمية تتطلب أكثر من مجرد إعطاء معلومات، أو تنمية مهارات إنها تتطلب من مسئولى التدريب أن يكون لديهم فهم دقيق عن العملية التعليمية، وعن دور التخطيط الصحيح والنظامى لها، فهناك حاجة ملحة لجعل مسئولى التدريب أكثر حساسية تجاه الأوجه النوعية للتدريب من خلال التخطيط الجيد لتحديد حاجات المتدربين، بالإضافة إلى محتويات التدريب المناسب، واستراتيجيات وطرق التعليم المختلفة .

    و يجب أن يمر تصميم أى برنامج تدريبى بالمراحل الآتية :

    1- تحديد الاحتياجات التدريبية للفئة المعنية .

    2- وضع أهداف البرنامج التدريبى .

    3- وضع محتوى البرنامج التدريبى .

    4- اختيار المدربين وتأهيلهم .

    5- وضع الاستراتيجيات والخطط والطرق .

    6- عملية التقييم .

    أولا: تحديد الاحتياجات التدريبية :

    وتشمل عدة خطوات وهى :

    1- دراسة الفئة المستهدفة

    وتفيد دراسة الفئات المستهدفة من حيث تنميتها كمورد بشرى من المجموعات العاملة داخل المؤسسة فى مواءمة الإعداد لاحتياجات المستجدين واحتياجات القدامى من المعلمين.

    2-وسائل تحديد الاحتياجات التدريبية

    ويساعد تعيين الاحتياجات التدريبية على تحديد ما إذا كان هناك حاجة للتدريب أم لا؟، ويتم ذلك عندما يتم حصر نواتج الأعمال ومستوياتها، ثم تحليل عمل كل منها (Job Analysis) ويشمل التحليل حصر مهام العمل وواجباته والمهارات ( الكفايات ) الواجب توافرها لدى شاغلى العمل .

    ويمكن تحديد الاحتياجات التدريبية من خلال:

    أ – استقصاء ( تحديد اتجاهات ومشكلات العمل )، ثم مناقشة نتائج الاستقصاء وتقييم نتائج العمل .

    ب – استخدام حالة عملية مثل تمثيل الأدوار، حيث تتناول: مسئوليات إدارة المنظمة (المدرسة) فى تشخيص وتحليل مشكلات العمل فى المدرسة.

    ح – تقييم نتائج هذا العمل ومن ثم يتحدد بعد ذلك: أهداف الخطة واتجاهاتها، ثم وضع أولويات التدريب.

    د- حصر المصادر المتاحة لتحديد الاحتياجات التدريبية فى ضوء أهداف الخطة وأولويات التدريب.

    هـ- إعداد الخطة التفصيلية للتدريب وفقا للاحتياجات التى تم تحديدها، ويتطلب ذلك إعداد موازنة التدريب، ووضع الخطوات الإجرائية لتنفيذ الخطة.

    ويتطلب تحديد الاحتياجات التدريبية للعاملين بالمدرسة عدة مهارات، منها:

    ( أ ) تحديد المشكلة وحلها : حيث عندما يتم تصنيف المشكلة على أنها معرفة، مهارة، تحفيز، أو مشكلة فى العمل المدرسة، فتتمثل الخطوة التالية فى تعيين حل المشكلة، وينبع الحل أساسا من نظرة فاحصة للمشكلة.

    (ب) تحليل الحاجات: الحاجات التدريبية هى الفرق بين " ما هو كائن وما يجب أن يكون، ويمكن أن يكون الفرق فى صورة معرفة، اتجاهات، أو مهارات يحتاجها العاملون فى المدرسة. ويساعد تحليل الحاجات على التعرف على الفجوة التى تؤدى إلى تخطيط التدريب، وتقود إلى صياغة أهدافه، ويساعد على تعيين محتواه.

    ويتضمن تحليل الاحتياجات مرحلتين متميزتين، وهما:



    (1) تحليل الوظيفة ( تعيين الواجبات الوظيفية ) Job Analysis

    يتضمن تحليل الوظيفة تجزئة مكونات الوظيفة، وهذا يساعد المدرب فى فهم الأنشطة التى تقوم بها الفئة المستهدفة بالتدريب داخل المدرسة.

    وتوجد طرق يمكن استخدامها لتحليل الوظيفة:

    - الخبراء، عن طريق قيامهم بتحديد المهام الوظيفية.

    - المدربون، من خلال إجرائهم مقابلات مع القائمين بالوظيفة.

    - المدربون، من خلال ملاحظة القائمين بالعمل وعقد اجتماعات خاصة معهم.

    - المدربون،من خلال إرسالهم قوائم بمهام وظيفية مؤقتة للقائمين بالوظيفة والمشرفين عليهم.

    (2) تحليل المهمة الوظيفية Task Analysis

    ويستهدف تحليل المهمة الوظيفية تحقيق غرضين أساسيين: الأول أنها تساعد على تحديد عناصر المهام الفرعية أو الخطوات الإجرائية المتعلقة بمهمة وظيفية معينة، وتعتبر معرفة هذه العناصر مسألة حيوية لوضع الأهداف التدريبية، وتعيين وتنظيم المحتوى التدريبى. والثانى يساعد تحليل المهمة الوظيفية فى تحديد أكثر العناصر والخطوات أهمية داخل مهمة الوظيفة، وعند القيام بتحليل المهمة الوظيفية فسوف يتم تجزئ المهام إلى مكونات وخطوات، ثم يتم تقييمها باستخدام المعايير والإجراءات عن طريق قائمة استبيان تحليل الوظيفة.

    (3) تحليل المهارة وفجوة الأداء Skill Analysis and Performance gap

    ولتحليل مهارة الأفراد العاملين المقصودين بالتدريب فيجب أن يتم دراسة :-

    1- ما الأفعال التى يقوم بها العامل والخبرة المطلوبة فى كل مرحلة من مراحل أداء المهمة المكلف بها.

    2- ما المعلومات التى يحصل عليها من خلال حواسه الخمس فى كل من هذه المراحل.

    3- كيف يستخدم هذه المعلومات للتحديد والسيطرة على تلك الأفعال التى تعتبر ضرورية للأداء الماهر؟

    ثانيا : وضع الأهداف التدريبية

    بعد حصر الاحتياجات التدريبية ، نكون قد وصلنا إلى وضع نتمكن عنده من صياغة الأهداف التدريبية (التعليمية ) بشكل موضوعى يلبى الحاجات المحددة.

    والهدف التعليمى فى معناه الواسع عبارة عن بيان بالتغيير المقترح إحداثه، وهذا التغيير المرغوب، والذى يقيمه المدرسون والمدربون، ومن المتوقع أن يتناول أفكار وأفعال وأحاسيس الدارس والمتدرب الخاضع للبرنامج التعليمى أو التدريبى وما يقدمه من تجارب .

    ويتضمن التدريب تلبية الحاجات التعليمية للأفراد فى المنظمة، فالتدريب الذى يفشل فى تلبية الحاجات التعليمية يعتبر مضيعة للوقت، فإذا كان هناك قصور فى أداء الأفراد وينسب إلى نقص فى المعرفة أو المهارة، ومن ثم تكون هناك حاجة إلى التدريب، وعندما يتحدد أن هناك حاجة تستحق التلبية، فيجب أن توصف تلك الحاجة كهدف يجب تحقيقه.

    فالهدف التعليمى/ التدريبى صيغة مكتوبة تحدد المهارات الأدائية والعقلية (الذهنية) والاتجاهات والعلاقات البينية المطلوب من المتدرب اكتسابها وإتقانها عند انتهاء البرنامج.

    ويجب أن يتصف الهدف التدريبى بعدة خصائص، وهى أن يكون :

    - محددا ودقيقا

    - قابلا للقياس

    - قابلا للتحصيل

    - واقعيا ( ملبيا للحاجة )

    - محدد الزمن

    ويجب أن تتضمن صيغة الهدف التعليمى التدريبى عدة مكونات، وهى :

    - الأداء

    - ظروف الأداء وشروطه

    - معيار الأداء

    ولصياغة أهداف البرنامج التدريبى، فهى تصاغ عادة فى ضوء أداء النظام المتوقع وتوجد أربع قواعد لصياغة أهداف مشروع البرنامج هى:

    عرض أهداف المشروع التدريبى الرئيسية بلغة الأداء.

    عرض معيار واضح لقياس الأداء المطلوب.

    تحديد كيف سوف يتم قياس الهدف، وما هى مصادر البيانات التى سوف تستخدم وما مدى توافرها؟.
    MrOne
    MrOne
    Admin


    المساهمات : 201
    تاريخ التسجيل : 14/03/2009

    إعداد وتصميم البرامج التدريبية Empty رد: إعداد وتصميم البرامج التدريبية

    مُساهمة  MrOne الخميس أغسطس 13, 2009 2:20 pm

    عرض الظروف البيئية الخارجية الضرورية المفترضة.

    ومن المهم أن تكون الأهداف التدريبية المتعلقة بنشاط تدريبى ما واقعية فيجب أن تأتى كأقرب ما يكون إلى سلوك المتدربين الفعلى المتوقع أن يقوموا به عند عودتهم للعمل، ويجب أن يراها المتدربون على أنها جديرة بالاهتمام وأنها قابلة للتحقيق ولإعداد الأهداف التدريبية لبرنامج تدريبى ما، فإن هدف الأداء يحتوى على ثلاثة أجزاء من المعلومات، وهى :

    - الظروف التى يؤدى السلوك أو العمل فى إطارها.

    - الأداء، وهو الذى يعين السلوك القابل للملاحظة، والذى يجب أن يظهره المتدرب.

    - المعايير، وهى التى تصف حجم الأداء المطلوب إدارة وجودة المخرجات الناتجة عن الأداء.

    ثالثا : وضع المحتوى التدريبى

    توجد عدة مبادئ لتنظيم المحتوى التدريبى وهى :-

    - تحرك من البسيط إلى المعقد، بحيث يستطيع الأفراد أن يتجاوبوا مع الأحداث والحقائق الأكثر سهولة مما يستطيعون مع تلك المعقدة .

    - تحرك من العام إلى الخاص، فغالبا ما يألف الأفراد المفاهيم العامة أكثر من المفاهيم الخاصة، حيث تكون سهلة الفهم، وتعطى للمتدربين صورة واضحة.

    - استخدام تنظيم منطقى واقعى، بمعنى منطق متوارث أو نظام مادى لتنظيم بعض المحتويات، فالاطمئنان فى التعليم هو الشكل الثالث للتنظيم فقد يفضل بعض المتدربين أن يتعلموا الأشياء فى تتابع معين بسبب تجربتهم التعليمية السابقة وقيمهم الثقافية .

    - تحرك من المعلوم إلى المجهول، حيث تخبرنا نظرية التعلم أن الأفراد يبنون معرفتهم ومهاراتهم بإضافتها وربطها إلى ما يعرفونه ويستطيعون ممارسته بالفعل، ويفرض ذلك أثناء إنشاء المحتوى التدريبى أن يتم تسلسله لكى يبدأ بمعرفة المتدربين الحالية والتحرك إلى المعرفة الجديدة .

    - استخدام نظام أداء الوظيفة، ويتضمن نظام أداء الوظيفة تنظيم التدريب طبقا للنظام الطبيعى الذى تنجز على أساسه مهام الوظيفة.

    ومن التقنيات المستخدمة فى وضع المحتوى التدريبى ما يعرف بالحلقة التدريبية ويتطلب وصف الحلقة التدريبية الآتى:

    - عنوان الحلقة -غرض الحلقة - أهداف الحلقة - أساليب وطرق التدريب

    - الجمهور المرجو مشاركته - مسرح أنشطة التدريب - ترتيبات التموين والإمداد - فترة جدول الحلقة الدراسية - المدربون / الموارد البشرية.

    وعند الانتهاء من اعتماد المنهج التعليمى/ التدريبى تكون قد وصلنا إلى مرحلة إعداد المادة التعليمية، ويراعى عند إعدادها ما يأتى :

    - حداثة المعلومات والمهارات ,وأساليب العمل .

    - مخاطبة المتعلم / المتدرب فى الصيانة والنصوص .

    - أن تكون جذابة فى العرض والإخراج .

    - أن تتضمن الرسومات التوضيحية الفاعلة .

    - أن تتضمن سردا بالمصطلحات الفنية .

    - أن تتضمن قائمة بالمراجع العربية والأجنبية .



    رابعاً : إعداد المدربين و تأهيلهم: يمثل المدربون عنصراً هاماً في العمل التدريبي يجب أن يحظى بالعناية اللازمة من المخطط التدريبي، وينبغي أن تتوافر في المدرب خصائص ومقومات رئيسية لا تتوافر في الشخص العادي وهي :

    · المعرفة العلمية المحيطة بموضوعات التخصص التي يتولى التدريب فيها.

    · الخبرة العلمية و التطبيقية بأساليب استخدام تلك المعلومات والأسس العلمية ووضعها في التطبيق العملي.

    · القدرة على توصيل المعاني والمفاهيم إلى المتدربين من خلال الاستخدام السليم للغة ووسائل الإيضاح المناسبة .

    · تكامل الشخصية وتوازنها لإعطاء المتدربين قدوة سليمة وكسب احترامهم وثقتهم بما يقدمه لهم من معلومات.

    · القدرة على التفاعل مع الجماعات وإتقان العمل الجماعي.

    · القدرة القيادية وإمكانية توجيه سلوك الآخرين.

    ومن أهم مهارات المدرب الناجح: الإصغاء، العرض، الملاحظة، الإحساس، الدعم، التحدى والمزج حيث يعمل المدرب في ضوء ما هو متاح لديه من معلومات و مهارات، وتظهر قدرته على توليف البيانات و الاحتياجات المتنوعة للموقف أهمية كبيرة لتكوين الفروض والخبرات و التفاعلات اللازمة لمواجهة الموقف بأفضل كفاءة ممكنة.

    يتم الاهتمام بالجوانب الآتية بالنسبة لتنفيذ البرنامج التدريبي :

    · توقيت البرنامج،حيث يتضمن: موعد بدء وانتهاء البرنامج، وتوزيع العمل التدريبي خلال فترة البرنامج، و تنسيق التتابع الزمني للموضوعات التدريبية المختلفة.

    · إعداد مكان البرنامج، ويتضمن هذا الجانب: اختيار المكان وفقاً لمتطلبات البرنامج، وتصميم طريقة جلوس المتدربين، وتحديد المستلزمات الضرورية في البرنامج.

    · تجهيز المطبوعات، ويتضمن هذا الجانب: استلام المطبوعات من القائمين بإعدادها علمياً، وإجراءات الطباعة والتجليد، وإجراءات التوزيع على المتدربين وفقاً للخطة العلمية للبرنامج .

    · الاتصال بالمتدربين .

    · الاتصال بالمدربين .

    سادساً : تحديد الأساليب المستخدمة في التدريب

    الأسلوب التدريبي هو الطريق الذي يستخدم لنقل المادة التدريبية من المدرب إلى المتدربين بصورة تنتج الأثر المطلوب.

    1- العوامل الحاكمة فى اختيار الأسلوب التدريبي :

    أ- نوعية المتدربين. ب- موضوع التدريب

    جـ - مدى العمق و الشمول في عرض الموضوعات د- فترة التدريب

    2- أهم الأساليب التدريبية الشائعة :

    أ- المحاضرة:

    وهي الطريقة التقليدية في نقل المعلومات بطريقة رسمية، وتعتمد على الدور المباشر الذي يقوم به المحاضر في إعداد المادة العلمية وعرضها وتفسيرها.

    ب- الندوات أو حلقات البحث

    وهي من الأساليب التي تسمح بدرجة أعلى من المشاركة من جانب المتدربين في العملية التدريبية، والندوة هي عبارة عن اجتماع منظم له هدف محدد وجدول أعمال متفق عليه، و يستخدم هذا الأسلوب في التدريب على المجالات الإدارية ذات الطبيعة الخلافية ويفضل فيها الحوار ليتم الكشف عن أبعاد إنسانية أخرى مثل العلاقات الإنسانية والعلاقات العامة.

    جـ - دراسة الحالة

    وتستخدم هذه الطريقة أساساً في التدريب على الموضوعات التي يواجه المتدرب فيها بموقف عملي معين، و يطلب منه دراسته وتحليله واستخراج المؤشرات والدلالات منه وصولاً إلى حكم أو تقدير أو قرار في شأن ما حدث و أسلوب علاجه، ويستطيع المتدرب في هذا الأسلوب أن يكتشف المبادئ و الأسس العلمية المتصلة بالمشكلة موضوع البحث.

    د- تمثيل الأدوار

    ويتضمن هذا الأسلوب خلق مواقف عملية وإشراك المتدرب كطرف مباشر فيها يواجه صراعاً أو تناقضاً معين، ويطلب منه علاج الموقف بالسلوك الفعلي كما لو كان يعيشه في الحياة فعلاً، ويكون أسلوب تمثيل الأدوار هو الأسلوب الأمثل حينما يكون هدف التدريب هو تنمية مهارات سلوكية معينة.

    ﻫ- تدريب الحساسية

    وهو أسلوب تدريبي يعتمد على ترك المتدربين يواجهون مواقف التفاعل في الجماعات الصغيرة، على أن يكتشف كل منهم خصائص السلوك الجماعي من خلال المشاركة الفعلية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 10:35 pm